مهما اختلفنا أو أتفقنا على نجوميه حمدالله فيبقى متكامل والكمال لله سبحانه، فالجميع الآن يتمنى وجود لاعب مثله يمثل فريقه، فالمفترض من الجميع ان يتنبهوا لما يشاع حوله من الإشاعات والدسائس وأنه لاعب لا يقدم أي جديد لناديه، فالانتماء للكيان وحبك له يحتم عليك أن تقف معه ونجومه وبلا استثناء، فاليوم عشقنا يمر بمرحلة عدم توازن لذلك لأبد من التكاتف والتعاضد وتحفيز الأسود وان يكون الدعم الإيجابي، فاليوم نجد ان رأس الحربة أصبح عملة نادرة فلذلك لأبد مع الوقوف مع اللاعب وان يتم التعامل معه من الناحية السوكلوجية والمتأصلة في الجينات، وأن ما نشاهده من تصرفات من اللاعب داخل وخارج المستطيل فهذا خارج عن أردته ولا يمكن كبح ذلك إلا بوجود الأخصائي النفسي الرياضي، وأخيراً وليس آخراً فالواجب من المثلث الذهبي الجماهير والإدارة واللاعبين ان يضعوا أيديهم بأيدي بعض وان يغلقوا جميع النوافذ في وجه كل باغض وحاسد.
قبل أن يتوقف نبض قلمي عن كتابة المقال أَبْعَثُ رسالة عاجلة وهامة لمثلث المستقبل وأقول لهم آن الآوان لتغلقوا كل ما مضى وتنسوه بلا رجعه وان يكون كل تفكيركم واهتمامكم للمستقبل وبإذنه البطولات والإنجازات حليفكم.
دائماً أنتم رائعون بافئدتكم المنتقاة وشكراً لكم.
التعليقات